Considerations To Know About التربية الإيجابية للاطفال
Considerations To Know About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
التربية الإيجابية تحتاج إلى وقت لرؤية النتائج لا تتوقع تغييرات سريعة بل ركز على سلوكيات طفلك على المدى الطويل، حيث أن الصبر مهم ولا تدع ضغوط الآخرين تجعلك تعود إلى أساليب العقاب، فالأطفال يحتاجون إلى تكرار وتوجيه لفهم السلوكيات الجديدة وقد يستغرق الأمر وقتاً قبل أن يحققوا تقدماً ملحوظاً ولكن مع مرور الزمن ستجد أن هذا الأسلوب يجلب فوائد دائمة.
من المهم معاقبة ابنك لكسر القواعد. لكن كن حذرًا بشأن الطريقة التي تختارها للقيام بذلك.
يتطلب دمج التربية الإيجابية في المدارس استجابة لزيادة معدلات الأمراض النفسية بين الطلاب واحتياجاتهم النفسية والاجتماعية، وذلك من خلال عدة محاور وهي:
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
في النهاية، يشدد الكتاب على أن التربية الإيجابية ليست فقط حول الحد من السلوك السلبي، ولكنها تتعلق أيضًا بتعزيز السلوك الإيجابي وبناء العلاقات القوية والصحية.
كلنا نريد الأفضل لأولادنا، لكن التربية ليست سهلة دائمًا. اليوم، يتعرض الآباء نور الامارات والأمهات في مصر لضغوط يومية في المنزل والعمل والأسرة والعلاقات الشخصية.
أطفال يقدّرون القيم سواء العائلية أو القيم الخاصة بالمدرسة أو التدريب وغيرها من الأماكن.
كيف يمكننا التعامل مع التحديات الخاصة في حياة الأطفال باستخدام النهج الإيجابي؟
تشجع الكاتبة الأهل على البحث عن الأسباب الكامنة وراء السلوك السلبي. في بعض الأحيان، قد يكون الأطفال يتصرفون بطرق غير ملائمة لأنهم يشعرون بالإحباط أو الغضب أو الحزن، وليس لديهم القدرة على التعبير عن هذه المشاعر بطرق أكثر صحة.
في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد ريبيكا إينس على أن التربية الإيجابية ليست فقط مجرد مفهوم نظري، بل يمكن تطبيقها أيضًا في القضايا العملية اليومية مثل الروتين والحدود وتوقيت النوم والأكل.
تربية القدوة: قال الله تعالى: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)، يجب أن يكون الآباء قدوة حسنة نور الإمارات لأبنائهم، فيتبعون سلوك الرسول الكريم.
توفر “التربية الإيجابية: دليل أساسي” بواسطة ريبيكا إينس أدوات قيمة للوالدين لمساعدتهم في التعامل مع التحديات الخاصة مثل الانفصال والطلاق والوفاة.
على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.
إن التربية الإيجابية تتطلب من الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.